إنها قصة فتاة لا تتجاوز السابعة عشر من العمر ,تركها والدها في بلاد الكفر وفي أحضان أم مسيحية فتربت على ديانة أمها ,لأنها لم تعرف عن الاسلام شيئا ولا عن والدها الذي تركها وهي طفلة في محيط وبيئة غير إسلاميين.

القصة حصلت في جمهورية أنغولا الافريقية ووردت في صفحة المدون Mido Jekani وهذا نصها حرفيا كما وردت , مع تصحيح طفيف لبعض المفردات :

اسمعوا أيها المغتربون عن أوطانكم أوالمقيمون فيها حاليا هذه القصة الواقعية المؤلمة..

دخلتْ عليّ اليوم في المحل الذي أعمل به في أنغولا طفلة "مراهقة" في مقتبل العمر تريد نقودا أُرسلت إليها من طرف والدها المقيم في موريتانيا في الوقت الراهن.

ذكرت مصادر سكانية متطابقة ان شاب موريتاني يعيش في اوروبا ومتهم بالمثلية ، تمكن من شراء عمارة فاخرة في احد احياء نواكشوط الراقية .

ونقلت المصادر عن موظف في مؤسسة تؤجر العمارة قوله ، إن مالك العمارة السابق قد ابلغهم ان الايجار سيتحول إلى حساب آخر ابتداء من الشهر الجاري.

اقرأ أيضا:

أسرة في نواكشوط ترغم ابنها المخنث على الزواج.. والعروس تتكلم!!

أشعلت قصة نشرها شاب موريتاني النار بين رواد مواقع التواصل الاجتماعي بين مستنكر ومطالب بتغيير المنكر.

وكان احد المدونيين قد كتب على صفحته :

تذهب البنت في الصباح الباكر عن منزل أهلها إلى المدرسة ( الاعدادية أو الثانوية ) فتظن الأسرة الكريمة أن انتها الشريفة تذهب إلى المدرسة، وهي في الحقيقة تذهب إلى أقرب شقق مفروشة لتمارس أكبر جريمة ورذيلة عن طريق ميعاد بينها وبين أحد الشباب تارة يغريها بالمال ، او تأتيه حبا وشوقا به.

ﺣﻤﻠﺖ ﺍﻷﻗﺪﺍﺭ ﻟﺒﻌﺾ ﺭﺟﺎﻝ ﻣﻮﺭﻳﺘﺎﻧﻴﺎ ﺃﻥ ﺗﻌﺮﻓﻦ ﻋﻠﻲ ﻓﺘﻴﺎﺗﻬﺎ ﻣﻦ ﺧﻼﻝ ﻭﺳﺎﺋﻞ ﺍﻟﺘﻮﺍﺻﻞ ﺍﻻﺟﺘﻤﺎﻋﻲ، ﺧﺼﻮﺻﺎ ﻭﺳﻴﻠﺔ ﺍﻟﻮﺍﺗﺴﺎﺏ ﺍﻟﺘﻲ ﺃﺻﺒﺤﺖ ﻓﻲ ﻛﻞ ﺑﻴﺖ ﻣﻮﺭﻳﺘﺎﻧﻲ، ﺣﻴﺚ ﺃﺻﺒﺢ ﻛﻞ ﻓﺘﻰ ﻭﻓﺘﺎﺓ ﻭﺭﺟﻞ ﻳﺤﻤﻞ ﻫﺎﺗﻔﺎ ﺫﻛﻴﺎ .

ﻭﻗﺪ ﺃﺻﺒﺢ ﺍﻟﻮﺍﺗﺴﺎﺏ ﻭﻏﻴﺮﻩ ﻣﻦ ﻭﺳﺎﺋﻞ ﺍﻟﺘﻮﺍﺻﻞ ﺍﻻﺟﺘﻤﺎﻋﻲ ﺍﻟﺸﻐﻞ ﺍﻟﺸﺎﻏﻞ ﻟﻤﺨﺘﻠﻒ ﺍﻷﺟﻴﺎﻝ ﻓﻲ ﻋﺪﻳﺪ ﺍﻟﻤﻨﺎﺯﻝ ﻓﻲ ﻭﻻﻳﺎﺕ ﻭﻣﻘﺎﻃﻌﺎﺕ ﻣﻮﺭﻳﺘﺎﻧﻴﺎ …

حلقة جديدة من الفنان الكبير باب ولد النانه تخلط بين الفن والفكاهة ، وتنتقل من موضوع إلى آخر.

فمن تهنئة الرئيس بمناسبة شهر رمضان المبارك ، مرورا بترجمة اللغات إلى خروج النص والتغزل على مقدمة البرنامج .

أفادت مصادر اعلامية أن مجموعة من الحمالة المضربين عن العمل بالميناء اعترضوا سبيل أحد زملائهم غير المضربين واشبعوه ضربا بالقرب من ملتقى طرق “باماكو” بمقاطعة الرياض البارحة.

وحسب نفس المصدر فإن الحمال الذي تعرض للضرب والتكيل يدعى الفاطر ولد سيدي من مواليد مقاطعة مونكل (1961) وكان في طريقه الى منزله عائدا من الميناء بعد يوم عمل شاق وقد تفاجئ بالمجموعة التي اعترضته وسالته بداية عن الاسباب التي منعته من ان يضرب معهم وقاموا بضربه حسب تارجل وشهود عيان

وفي الرياض ايضا تم تكسير واجهة شاحنة كبيرة على نفس الطريق المؤدي للميناء وتشير اصابع الاتهام حسب المصدر. الى مجموعة من الحمالة.

نقل مصدر اعلامي عن عدة مصادر مطلعة ومواكبة لمجريات ملف المواطن الموريتاني المسجون في السجون السعودية و تحديدا بمدينة جدة الساحلية رئيس حزب تمام السيد / يوسف ولد محمد عبد الرحمن ولد أحمدو ولد حرمة ولد ببانة على خلفية شكوى قدمها ضده مواطن يمني نتيبجة تعاملات تجارية بين الرجلين .

قولها : ان القضاء السعودي حكم على المواطن الموريتاني يوسف ولد محمد عبد الرحمن ولد أحمدو ولد حرمة ولد ببانة بالسجن النافذ لمدة سنتين .

تمكنت مجموعة من المارة من الامساك بقاصر بعد ان اختطف هاتف سيدة تدعى خيرات من يدها غرب سوق العاصمة القديم .

وبعد العودة به إلى السيدة وبيده هاتفها ، هتف قائلا للسيدة هاهو هاتفك ولا تتركيهم يذهبوا بي إلى الشرطة لاني صائم ، مما دفع السيدة إلى الاصرار على اخلاء سبيله ، قبل ان تجهش بالبكاء وتسلمه ورقة ألف أوقية جديدة ، ثم عرضت عليه إيصاله في سيارتها إلى ذويه إلا أنه قرر الذهاب إلى الحلاق حسب قوله.

وقد رأى البعض في تصرفها تشجيعا للطفل القاصر على عمليات النشل ، في ما اعتبره البعض موقف تمليه تعاليم الشهر الكريم ، وعاطفي من سيدة مسلمة قد يكون لها ابناء في عمره.

نشر المدون Dieh M’hammed Kleib على صفحته علي الفيسبوك صورا لعمليات تسجيل لمواطنين في حملة ولد الغزواني قال انها خارج القانون.

هذا نص التدوينة:

(( أريد تفسيرا لهذه الصور…؟ بينما يقف آلاف المواطنين في الشمس والحر وهم صائمون للتسجيل على السجل الأنتخابي، يجلس رجال تحت المكيفات لتسجيل مواطنين لم يحضروا ليضمنوا ولائهم لمرشح النظام…هذه هي الشفافية عندهم..!!!! عمل سيء في شهر العبادات.))

نشرت مصادر اعلامية متطابقة جريمة قتل بشعة ، أقدم عليها شاب يدعى أحمد ولد رمظان على قتل والدته بعد خلاف ومشادات كلامية وقعت بينهما بولاية لبراكة.

وأضافت المصادر أن ولد رمظان سبق وأن أقدم على حادثة مماثلة كانت سبب في وفاة والده ، سجن على اثرها  قبل أن يطلق سراحه بدعوى أنه مختل عقليا.

هذا وقد تبين لاحقا ان الجريمة قديمة وليس جديدة ، وقد سجلت قبل سنتين وتحديدا يوم 27 من شهر إبريل سنة 2017  من طرف شخص مختل عقليا  هو نفس الشخص الذي يوجد اسمه على هذا الخبر الذي يفتقر إلى الدقة.