تميزت الانتخابات الرئاسية سنة 2007 بتنافس حاد في احدى اكثر الحملات الرئاسية اقبالا من حيث المرشحين بين الطامحين إلى الوصول إلى الرئاسة ، والطامعين بإبرام صفقات سياسية ، ليصل العدد إلى تجمع بلغ حاجز ال 21 مرشحا اغلبهم مستقلين.
وانطلقت الاستعدادات للحملة المثيرة للجدل بعد مرحلة انتقالية بدأت عقب الإطاحة بالرئيس السابق معاوية ولد الطايع في الثالث من أغسطس 2005م .
وتميزت الحملة بتنافس حر في ظل بقاء الرئيس الموريتاني المرحوم اعل ولد محمد فال خارج حلبة المنافسة على الكرسي الرئاسي.






























