ضبابية تلف المشهد السياسي الوطني هذه الأيام مع اقتراب انتهاء مأمورية الرئيس محمد ولد عبد العزيز الأخيرة بقوة الدستور الموريتاني الذي نجح في تحصين المأموريات وفرض التناوب السلمي على السلطة لفترتين مدة كل واحدة منهما خمس سنوات
الرئيس المنتهية صلاحياته لم يقرر بعد من سيكون خليفته في السلطة وسط تضارب في الأنباء وانقسام داخلي بين الأغلبية نفسها واختلاف بدأ يطفو على السطح منذ بعض الوقت .





























