قالت مصادر محلية إن قائد التجمع العسكري للجيش الوطني بمنطقة بولنوار المقدم المحجوب ولد سيد أحمد توفي اليوم الجمعة في  حادث سير على طريق انواذيبو أنواكشوط.

ويقول العارفين بالمقدم المحجوب إنه كان مثاليا في التفاني العمل وخدمة الغير رحمه الله.

غادر الرئيس الموريتاني محمد ولد الشيخ الغزواني، العاصمة نواكشوط، صباح اليوم الجمعة، متوجها إلى مدينة چول بولاية گورگول جنوب البلاد، للإشراف على افتتاح النسخة الأولى من مهرجان ثقافي في المدينة.

وكانت الحكومة الموريتانية، قد صادقت في شهر نوفمبر الماضي، على استحداث مهرجان ثقافي في مدينة “جَول”، للاحتفاء بثقافة الضفة.

المهرجان سيشارك في افتتاحه عدد من أعضاء الحكومة، إلى جانب السلطات الإدارية والأمنية المحلية.

ويرافق الرئيس ولد الشيخ الغزواني وفد يضم كلا من:

– الدكتورة مريم الداه، السيدة الأولى؛

– كمبا با، الوزيرة المستشارة برئاسة الجمهورية؛

أجرى قائد الأركان العامة للجيوش الفريق المختار ولد بله شعبان تغييرات جديدة، جاءت على النحو التالي:

-العقيد محمد ولد أكلاي، الحارس الشخصي للرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز، عين مديرا للثانوية العسكرية.

ويعتبر ولد أكلاي رابع مدير للثانوية العسكرية منذ إنشائها، بعد كل من العقيد محمد الأمين ولد حم ختار، العقيد الحسن ولد مكت ثم العقيد محمد المصطفى يبه.

-العقيد محمد ولد بناني عين مديرا لمركز تدريب المغاوير بانبيكه بولاية تكانت

أجرى الفريق مسقارو ولد سيدي المدير العام للأمن الوطني، تغييرات جزئية في مفوضي الشرطة، وذلك على النحو التالي:

-مستشارا للمدير العام للأمن الوطني:

المفوض الرئيسي محمد الأمين ولد اطويلب

-مفوضا للشرطة في لعيون:

المفتش: عبد الله بابه ولد محمد سالم

-مفوضا للشرطة في مقامه:

-المفتش: محمد عبد الله ولد بزيد

بقلوب مؤمنة راضية بقضاء الله وقدره، انتقل الى رحمة الله تعالى أخي وصديقي سدينا بن محمد بن مولاي عبد القادر بن مولاي عبد الله بن مولاي الحسن.

وبهذه المناسبة الأليمة، يتقدم مولاي الحسن بن مولاي عبد القادر بأحرِّ التعازي والمواساة إلى الوالد محمد بن مولاي عبد القادر وإلى الوالدة فاطمة بنت سيدنا علي، وعن طريقهم إلى الإخوة وجميع أفراد أسرة أهل مولاي الحسن في شكرطيل والستري والنعمة ونواكشوط.

سلمت السلطات الموريتاني الليلة البارحة جثمان محمد يسلم محمد محمود لذويه، وهو ثاني قتلى العملية العسكرية المشتركة بين الجيش والدرك وسلاح الجو، والتي وقعت السبت في منطقة المداح بولاية آدرار.

وسمحت السلطات لوالدي ولد محمد محمود وحدهما بمعاينته في المستشفى قبل تسلم جثمانه، فيما نقلته سيارة إسعاف مصحوبة بسيارات من الشرطة إلى مقبرة الرياض بولاية نواكشوط الجنوبية، حيث صلى عليه عدد من أقاربه، قبل أن يتم دفنه في هذه المقبرة.

أفرجت السلطات الأمنية في موريتانيا الليلة عن محمد سالم المجلسي بعد نحو 12 ساعة من توقيفه.

وأكدت مصادر عائلية وصول المجلسي إلى منزل الأسرة في مقاطعة لكصر بولاية نواكشوط الغربية بعد الإفراج عنه.

وقع كل من رئيس جامعة نواكشوط العصرية، الشيخ سعد بوه كامرا، والمدير العام لشركة SOGECO، سيدأحمد ولد اعبيدنا، اتفاقية شراكة في مجال التدريب وتطوير المشاريع.

بموجب هذه الاتفاقية، ستشارك SOGECO في المنتديات وورش العمل والموائد المستديرة والمؤتمرات المهنية التي تنظمها الجامعة، كما توفر عقود تدريب مهني لصالح طلاب كلية العلوم القانونية والاقتصادية، وطلاب المعهد الجامعي المهني.

وتلتزم SOGECO، بموكب الاتفاقية، بتحسين الإشراف على تدريب الطلاب، بحيث تكون لديهم خبرة مهنية جيدة، علاوة على التعويض لهم في حال زيادة مدة التدريب عن ثلاثة أشهر متتالية.

أكدت السالكة بنت المختار أخت محمد سالم المجلسي، إن الأمن داهم منزله ظهر اليوم، واعتقله، وفتش المنزل بطريقة مهينة.

وكتبت بنت المختار في تدوينة نشرتهاعلى حسابها في فيسبوك إنه "حتى بيوت النساء لم تسلم وتم العبث بكل المحتويات، وأخذو الحواسيب والهواتف".

وأكدت بنت المختار إن إدارة الأمن قامت بذلك "كعادتها بعد كل فشل أمني".

وسبق للمجلسي أن اعتقل عدة مرات خلال السنوات الماضية لتهم تتعلق بالانتماء لتنظيمات متطرفة، وخرج من السجن في بعض المرات بعد تبرئته من طرف القضاء، فيما خرج في بعضها إثر عفو رئاسي.

سلمت السلطات الموريتانية الليلة البارحة جثمان السالك ولد الشيخ لأسرته، وذلك بعد أربعة أيام من مقتله خلال عملية عسكرية في منطقة تابعة للمداح بولاية آدرار.

وتسلم أفراد من أسرة ولد الشيخ جثمانه الليلة، حيث أقيمت عليه صلاة الجنازة وسط إجراءات أمنية مشددة، فيما تم نقل جثمانه إلى مقبرة الرياض بولاية نواكشوط الجنوبية لدفنه، ورافقت الوحدات الأمنية أسرته إلى المقبرة.

وقتل ولد الشيخ السبت في منطقة "لمصيدي"، رفقة محمد الرسول اشبيه، ومحمد يسلم محمد عبد الله، وذلك بعد نحو أسبوع من تمكنهم من الفرار من السجن المركزي في نواكشوط، حيث قتلوا اثنين من حراس السجن، وأصابوا اثنين بجراح.