
نفى المحامي محمدن ولد اشدو رئيس هيئة الدفاع عن الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز في تصريحات صحة التصريحات المتداولة على بعض وسائل الإعلام ومواقع التواصل الاجتماعي والمنسوبة إلى أحد أعضاء فريق الدفاع الذي تحدثت عن احتمال إطلاق سراح موكله خلال شهر نوفمبر المقبل.
وقال ولد اشدو في تصريحه إنه لا علم للهيئة بذلك التصريح ولا بما أسس عليه.
وكانت بعض وسائل الإعلام قد نقلت عن المحامي عبد الرحمن أحمد طالب عضو هيئة الدفاع عن الرئيس السابق ماوصفته تدوينة على صفحته في فيسبوك قال فيها إن شهر نوفمبر سيجمع حدثين هامين هما عيد الاستقلال الوطني وطي صفحة مظلمة من تاريخ البلد عبر إطلاق سراح الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز، على حد تعبيره.
ويأتي نفي المحامي ولد اشدو ليضع حدا للجدل الدائر حول هذه التصريحات مؤكدا أن هيئة الدفاع لم تصدر أي موقف رسمي بشأن تطورات الملف في الوقت الحالي.




















