خلال ذروة مشواره الفني، كان مايكل جاكسون رمزا للقوة والصحة، ولكنه قبل وفاته في 2009، أصبح هزيلا ودمر جسمه بالجراحة والأدوية والإدمان.
وتوفي جاكسون عن عمر يناهز 50 عاما، بعد أن أخذ جرعة زائدة من المخدر الجراحي "Propofol"، في قصره في لوس أنجلوس.
وأكد تقرير تشريح الجثة الذي نُشر بعد الوفاة، أن جسد ملك البوب، كان مغطى بالندوب، حيث أصيب بجروح في الذراعين والوركين والكتفين، والتي يعتقد أنها ناجمة عن حقن مسكنات الألم.
وتبين أيضا وجود آثار واضحة للعديد من جراحات التجميل التي خضع لها جاكسون على مر السنين. بالإضافة إلى ندبتين جراحيتين خلف أذنيه، وندوب أخرى على جانبي الأنف.