أعلنت مجموعة أولاد سيدي الوافي أمس، تنصيب أحمد ولد سيد أحمد ولد أج، شيخا تقليديا لأولاد سيد الوافي،  خلفا لوالده المغفور له سيد أحمد ولد أج.

والشيخ التقليدي الجديد هو عمدة بلدية الواحات التي عاصمتها الرشيد (الحاضرة الرئيسية) لأولاد سيد الوافي في مأموريتة الثانية.

دعا الأمين العام لاتحاد عمال موريتانيا (UTM)، الوزير السابق الكوري ولد عبد المولي، كافة فروع لـ (UTM) بالبلاد، إلى تنظيم مسيرات عمالية يوم فاتح مايو ، بعدما منحهم العمال قيادة الشغيلة بكبرى  مؤسسات الإنتاج والشركات الفاعلة بموريتانيا.

غادر الرئيس الموريتاني، الرئيس الدوري للاتحاد الافريقي، السيد محمد ولد الشيخ الغزواني، نواكشوط فجر اليوم الأحد متوجها إلى نيروبي(كينيا)، للمشاركة في قمة رؤساء الدول والحكومات الافريقية للمؤسسة الانمائية الدولية (IDA-21)، التابعة للبنك الدولي.
ويرافق ولد الشيخ الغزواني وفد يضم كلا من السادة:
– المختار ولد أجاي، الوزير المكلف بديوان رئيس الجمهورية؛
– عبد السلام ولد محمد صالح، وزير الاقتصاد والتنمية المستدامة؛
– خديجة بنت امبارك فال، سفيرة موريتانيا في نيروبي؛
– هارونا اتراورى، مكلف بمهمة برئاسة الجمهورية؛

قرر حزب اتحاد قوى التقدم بالإجماع دعم المرشح لرئاسيات 2024، المحامي والنائب البرلماني العيد ولد محمدن.
وقال الحزب في بيان صادر عنه، إن القرار صدر عن مكتبه التنفيذي خلال اجتماعه اليوم.
وأضاف أن المكتب درس خلال اجتماعه تقريرا قدمه اللجنة الداخلية يتعلق بالخيارات المُتاحة في الانتخابات الرئاسية القادمة، وذلك على ضوء توجيهات المجلس الوطني.
وأكد الحزب أن المكتب التنفيذي بعد نقاش مُعمق للخيارات المعروضة في التقرير، صادق بالإجماع على دعم ترشح الأستاذ والنائب العيد ولد محمد في الانتخابات الرئاسية القادمة.

في ظل تفاقم الأزمة الإنسانية في مالي، يواصل مئات الأشخاص، معظمهم من النساء والأطفال، النزوح من قراهم، بحثاً عن ملجأ في موريتانيا.

وقالت وكالات الأمم المتحدة، إن عمليات النزوح الجديدة، التي انطلقت بداية شهر أبريل الجاري، جاءت من قرى مالية تقع بالقرب من الحدود مع موريتانيا.

وقد دفع تزايد العنف في المنطقة الحدودية، سكان القرى إلى اللجوء نحو مخيم “امبرة” داخل الأراضي الموريتانية، والذي تقول مفوضية الأمم المتحدة للاجئين إنه بات مكتظا.

أكد الرئيس الموريتاني السابق محمد ولد عبد العزيز أن "الخلاص قريب"، داعيا المواطنين الموريتانيين للانضمام له من أجل إنقاذ البلاد معا يوم 29 يونيو القادم، وإعادة البلاد إلى ما وصفها بـ"طريق الازدهار والوحدة والسكينة".

وقال ولد عبد العزيز في رسالة وجهها من سجنه إلى الشعب الموريتاني، إنه يجب على الجميع أن يتحرك، بإصرار وعزيمة، وأن يسعى ويرسم أمامه هدفا واحدا فقط هو: التغيير، تغيير عميق يعيد تشكيل المجتمع، ليتأصل في الديمقراطية، وينمّي روح التضامن وروح الوطنية الإيجابية.

وهذا نص الرسالة:

بسم الله الرحمن الرحيم

فاز القارئ الموريتاني أكاه بيتات بالمركز الأول في الدورة الخامسة من مسابقة القرآن الكريم الدولية في كينيا.

وحصل القارئ بيتات على جائزة المركز الأول في المسابقة والتي تصل 15000 دولار أمريكي.

ويعتبر القارئ بيتات أحد خريجي محظرة التيسير في مقاطعة عرفات (العمود 18) بالعاصمة نواكشوط.

دعت النقابة الحرة للمعلمين الموريتانيين، إلى "كشف مصير 300 قطعة أرضية وعد بها قطاع الإسكان المعلمين".

وقالت النقابة في بيان، إن الحكومة: "تبعث برسائل متتالية للمعلمين، مترعة بمعاني الاحتقار، محملة بإشارات التجاهل لأصوات متعالية طيلة العقود الماضية بضرورة التفاتة فورية إلى المعلمين، تنقلهم من واقعهم البائس إلى مرتبة تليق بحملة مشعل العلم وأنوار المعرفة".

واعتبرت النقابة أن "آخر هذه الرسائل السلبية، توزيع قطع أرضية في أحياء راقية على الوزراء والقادة العسكريين والأمنيين، تعزيزا لسياسة، يزداد فيها الغني غنى، والفقير فقرا".

قال وزير الشؤون الإسلامية الداه ولد سيدي ولد أعمر طالب، إن الحكومة لديها  معلومات دقيقة تؤكد سفر بعض الموريتانيين إلى المملكة العربية السعودية لأداء فريضة الحج عبر وكالات وهمية.
وأوضح الوزير، في نقطة صحفية أمس، أن قطاعه "سيعاقب كل وكالة قامت بتضليل المواطنين، طبقا للقوانين والنصوص المعمول بها محليا"، مؤكدا أن كل الإجراءات المتخذة تهدف في النهاية إلى حماية الحجاج وتوفير الظروف المناسبة لأداء فريضة الحج.

وزعت الحكومة الموريتانية قطعا أرضية على أعضائها ومن في رتبتهم، كمفوض حقوق الإنسان، ومفوضة الأمن الغذائي، ومندوب "تآزر"، ومحافظ البنك المركزي.
كما استفاد من القطع الأرضية الموزعة قادة الأجهزة العسكرية والأمنية.
وبحسب الأخبار، فإن القطع الأرضية التي تم توزيعها على أعضاء الحكومة ومن في رتبتهم، وقادة الأجهزة الأمنية والعسكرية تقع في الجزء الأغلى من العاصمة في مقاطعة تفرغ زينة بولاية نواكشوط الغربية.
وأكدت هذه المصادر أن غالبية المستفيدين من القطع الأرضية لجأوا لتسجيلها على أسماء أشخاص آخرين في محاولة للتغطية على الموضوع.