أوضح الرئيس الموريتاني السابق، محمد ولد عبد العزيز، في تصريح لإذاعة RFI، أنه موجود في فرنسا من أجل الاستشارات الطبية، حيث خضع في يناير الماضي لعمليتي قسطرة، وطلب منذ ذلك الحين مغادرة موريتانيا للمتابعة الطبية.
وأكد ولد عبد العزيز أن إقامته في فرنسا ستستمر ما بين أسبوعين إلى ثلاثة أسابيع، “بعد ذلك سأعود إلى موريتانيا خلافا لما يحاول البعض إشاعته”.
وأشارت الإذاعة المذكورة، إلى أنه من المتوقع أن يصل ولد عبد العزيز الأحد القادم، إلى مدينة بوردو للقاء الجالية الموريتانية في جلسة مناقشة مفتوحة.




























