قال الوزير الأول المالي السابق، شوغيل كوكالا مايغا، أن الحملة الإعلامية المثارة ضده بخصوص تقرير مكتب المفتش العام لا تخيفه، نافيا وجود أية خروقات في تسييره طيلة المناصب التي شغلها، من شركة الاتصالات إلى رئاسة الحكومة بين عامي 2021 و2024.
وقال مايغا، في تسجيل مصور، إن ما وصفها بـ"الحملات المدبرة" لمحاولة تشويه سمعته ليست جديدة، وإنه اعتاد هذا النوع من الاستهداف منذ 30 سنة، مشددا على أن من لديه أدلة ضده عليه اللجوء إلى الجهات المختصة، بدل نشر "الادعاءات" على مواقع التواصل.