أوقفت الشرطة الموريتانية خلال الأيام الأخيرة عدة أشخاص ضمن تحقيق فتحته عقب اكتشاف كميات مزورة من الأوقية، من فئة 1000 أوقية جديدة.

وقالت مصادر على علاقة بالتحقيق، فإن عدد الموقوفين على ذمة القضية وصل – حتى الآن – 17 شخصا، فيما تواصل الشرطة تحرياتها وتحقيقها في الموضوع.

وبدأت القضية نهاية الأسبوع المنصرم، عندما أبلغ أحد البنوك الخصوصية البنك المركزي الموريتاني برصد أحد عماله لكمية مزورة من الأوقية، حيث أبلغ البنك المركزي الشرطة لتوقف المشتبه بهم، وتصادر الكمية.

شكل خطاب رئيس الجمهورية الأخير، أبرز هواجس الخوف لدى المسؤولين، دفع بعضهم إلى القفز من الواقع الذي يعيشه قطاعه، إلى الظهور بمظهر المستجيب لتعليمات الرئيس.

وكان الرئيس غزواني قد اعلن صراحة، أن الإدارة الموريتانية تعاني اختلالات كبيرة، مضيفا أن المواطن فقد الثقة فيها.

وانتقد ولد الغزواني غياب الإدارة في جميع الوزارات، المعنية باستقبال المواطنين واستلام طلباتهم وتوجيههم للإدارة المعنية لحل مشاكلهم.

ودعا ولد الغزواني جميع المسؤولين إلى تحمل المسؤولية، مضيفا أن على كل مسؤول حكومي معالجة الاختلالات أو ترك منصبه لشخص آخر.

تمكنت دورية من التجمع الخاص رقم 1 بالحرس الوطني ليلة البارحة من القاء القبض على عصابة روعة المارة.

وبحسب أطلس انفو، فإن الدورية القت القبض على العصابة بعد لجوء أحد المواطنين للدورية عقب تعرضه لطعنات بسلاح أبيض (سكين) ، وسلبه هواتفه.

وأضاف المصدر، أن الدورية أوقفت العصاب في منتصف الليل بمنطقة (كرفور مسجد النور) بمقاطعة عرفات في نواكشوط الجنوبية.

وتعمل دوريات الحرس الوطني في نواكشوط الجنوبية منذ فترة بغية كبح جماح العصابات ومتعاطي المخدرات في الولاية.

أفادت معلومات متطابقة، أن مصالح وزارة الداخلية تعكف على وضع الترتيبات النهائية لتقطيع إداري جديد في العاصمة نواكشوط؛ يفضي إلى استحداث 23 بلدية و23 مركزا إداريا؛ مع الاحتفاظ بعدد المقاطعات كما هو.

وفي تفاصيل التقطيع الذي سيقره مجلس الوزراء قريبا ستنشأ ثلاث بلديات في مقاطعات: عرفات؛ توجنين؛ تفرغ زينه؛ الميناء؛ تيارت؛ فيما ستنشأ بلديتان في كل من: السبخة؛ لكصر؛ الرياض؛ ودار النعيم.

وستكون كل بلدية عبارة عن مركز إداري يتمتع بقدر من الاستقلالية الإدارية مما يعني أن عدد المراكز سيكون بعدد البلديات ال23.

كشف المدون محمد الأمين عرفه عن فضيحة مدوية، في مفوضية الأمن الغذائي، حيث أقدمت مفوضة الأمن الغذائي تمثل في اكتتاب عشوائي مرتجل، بطابع أسري ضيق، ضربت من خلاله عرض الحائط بالتعليمات السامية للسلطة العليا، وادارة ظهرها لتعليمات رئيس الجمهورية القاضية بضرورة وقوف الدولة على مسافة واحدة من الجميع، لتحقيق العدالة الاجتماعية، وتحقيق مبدا تكافؤ الفرص أمام جميع المواطنين. 

وجاء في صفحة المدون محمد الامين عرف، نص التدوينة التالية:

مفوضة الأمن الغذائي فاطمة منت خطري تقوم باكتتاب 40 شخص من محيطها الاسري خارج القانون.

خطري سيدي ولد خطري أبن عمها

تمكنت  الشرطة في المفوضية الخاصة للشرطة القضائية بولاية نواكشوط الجنوبية مساء امس من القبض على مشتبه فيها كانت الشرطة تبحث عنها بناء على دعاوي تقدم بها مواطنون نفذت عليهم مجموعة من عمليات التحايل .

وحسب الحوادث الذي أورد الخبر، فإن المشتبه فيها تدعى فاطمة منت عبد الرحمن من مواليد ٢٠٠٢ في مقاطعة توجونين تسكن في حي "ملح" بين نقطتي "بقالة كلش"و"الشيارة".

نقل مصدر إعلامي عن مصادر أمنية قولها، أن أحد محلات خدمة “بنكيلي” التابعة للبنك الشعبي، تعرض لعملية سرقة مساء أمس السبت، على طريق نواذيبو.

وبحسب تقدمي، فإن العملية تم تنفيذها بواسطة أحد العاملين في المحل، بالتعاون مع صديق له، حيث جلب له هذا الأخير حقيبة وضع فيها جميع النقود التي في المحل، وذلك مع انتهاء ساعات الدوام.

وأشارت المصادر، إلى أن الشرطة لا تزال تبحث عن المتهم وشريكه، اللذين ظهرا في تسجيلات كاميرات المراقبة، وهما ينفذان العملية.

أعلن اليوم في نواكشوط عن نتائج المسابقة الخارجية لاكتتاب 750 من أساتذة التعليم الثانوي.

ويمكن الاطلاع على النتائج من خلال هذا (الرابط)

اختتمت فعاليات العربي الدولي الأول للطفل و التنمية المستدامة الذي انعقد فعالياته في السادس و العشرون من مارس 2022م لسفراء التحدي و السلام من اجل التغير) تحت شعار ” أبنونا ولا تهدمونا “من بلد المليون و نصف شهيد الجمهورية الجزائرية الديمقراطية الشعبية برئاسة المستشارة الدكتورة سامية كيحل رئيس مجلس إدارة صوت المرأة الجزائرية للاستمارة و المشرف العام على الملتقى المستشار الدكتور إبراهيم الزير من المملكة الأردنية الهاشمية ورئيس لجنة التوصيات بالملتقى د. حسن الزوايدة

دعا إمام مسجد شجرة الأنبياء في نواكشوط الدكتور محمد سيدي عبد القادر، خلال خطبة الجمعة يوم أمس، الحكومة إلى فتح حسابات سرية تمكن مختلسي الأموال العمومية من إعادتها بحيث لا يمكن التعرف عليهم.

وأشار الإمام الدكتور ولد عبد القادر إلى أن الحساب السري سيعين مسؤولين حكوميين على التوبة دون أن يفضحوا، وفق تعبيره.

كما لفت إلى أنه في حال تعذر  هذه الآلية فبالإمكان التحلل من الأموال المختلسة بإيداعها إلى مؤتمن يسلمها للدولة وإن خاف لثقات يوزعونها على الفقراء والمساكين.