منذ أن ظهرت نتائج توزيع الصندوق المخصص لدعم المهنة الصحفية المستقلة،بدأت تتعالى بعض الأصوات معترضة بشدة على أسلوب ذلك التوزيع ،فيما دافع طرف آخر عن هذه التجربة،و ادعت الجهات المعنية بالتوزيع أنها بصدد الرد على طعون بعض الزملاء،الذين تقدموا بها،لدى لجنة الصندوق،و أكدت مصادر مطلعة أن المبلغ المخصص للتكوين،لدى المدرسة الوطنية للإدارة، عشرة ملايين و ليس ثلاثين مليون أوقية،كما أن مبلغ التعويض للزملاء، أعضاء اللجنة، ظل مليون و نصف أوقية قديمة، و ليس مليونين،كما يدعى المحتجون،و إنما مليونين فحسب كانت من نصيب “الأسد”،أي رئيس لجنة توزيع صندوق الصحافة، و ليس للأعضاء!.
قالت وزارة المالية إن التعميم الذي أصدرته والمتعلق بعقود مقدمي الخدمات هدفه ترسيخ الشفافية والعدالة والمساواة أمام الوظائف العمومية.






























