تابعت الليل البارحة بث "قناة الثقافية"، ولست كبير مواظب على مخرجها الشحيح والمثقل بالتكرار، وهي تقدم حلقة جديدة من برنامج حواري يتناول موضوع "أدب الطفل" استضاف القامة البحثية والأكاديمية الدكتور محمد الامين ولد الكتاب.
ولما كان الأدب في مجله يعاني من الهزال الشديد في مضمون القليل المفرز على مضض ومن انعدام الكتاب المجيدين والشعراء المجددين والنقاد المصححين والموجهين، فكيف للذود عن أدب الطفل وتشجيعه في هذه البيئة السقيمة أن يلقيا مدا وصدى ونشرا وتوزيعا؟






























