اختلط الحابل بالنابل.. ولم نعد نفرق بين المعارض والموالي ، وحديث عن ولادة حزب جديد من رحم حزب الاتحاد من اجل الجمهورية العقيم.
تراشق بالكلام.. بين رموز النظام ، ومشهد سياسي جديد يراد له ان يولد ، وقد يكون أكثر قتامة من سابقه ، ، وحديث عن انفراد مجموعة جهوية بقرار الرئيس الحالي.. في ظل تكهنات رأس السنة الملادية العادية ، وحديث على مواقع التواصل عن التنبؤات وعلامات الآخرة.. ولا شيء مستبعد هذه الايام!.
اكرينات لحمير تظهر في الحزب الحاكم






























