اصدرت هيئة الدفاع عن الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز بيانا، كشفت خلاله عن فصل جديد يتعرض له الرئيس السابق، من فصول انتهاك حقوقه المكرسة في القوانين الوطنية والمعاهدات والاتفاقيات الدولية .
وأوضح البيان كيف نصبت له كاميرات مراقبة في سجنه الانفرادي بشكل ينتهك حرمة حياته الشخصية ويقوض حق الدفاع في لقاء موكله في ظروف تكفل سرية اللقاء؛ كما خضع – ويخضع الآن- لإزعاج دائم ناجم عن تكسيرٍ وحفرٍ في محبسه الانفرادي.
ولفتت هيئة الدفاع انتباه الرأي العام إلى ما يتعرض له الرئيس السابق من انتهاك ومضايقات ومراقبة في حبسه الانفرادي، منددة باستمرار الانتهاكات.