- لأنه بلد قليل عدد السكان ،
- لأنه (لله الحمد)ليس بلدا سياحيا يعتمد اقتصاده على خدمة أمواج السواح الموبوءة،
- لأنه بلد صحراوي جاف و حار المناخ ،
- لأنه بلد مسلم لا يدمر الهلع مناعة أهله (المتأثرة بسبب الفراغ الروحي ، بالحالة النفسية المهزوزة) ،
ما زالت بلادنا بعيدة من مرحلة الخطر لله الحمد، تفضلا من الله على شعبنا الضعيف ، العاجز عن توفير وسائل المواجهة الضخمة التي لم تفد بلدان الحضارة المادية الهشة رغم غرور أصحابها بتقدمهم العلمي و الاقتصادي.






























