نظرا لما نعتبره "ازكاوية" نقول في العائلة أن "اكريدي" لاينتهي إلا إذا قمت بتبديل التلفون, ولكن ما إن بدأت السنة الجديدة حتى تغيرت الأمور, على الأقل فيما يتعلق بهاتفي، فلأول مرة منذ أشهر أسمع السيدة على الطرف الآخر تخبرني أنه لايوجد عندي مايكفي لإجراء المكالمة مما سبب لي "كسحة" في نفسي ممن اتصلت عليه.... لم تدم هذه "الكسحة" طويلا , واحسست أنه علي أن أكون "غليظ الجلد" و أن أتعود على الوضع , و صرت أطلب من ابن خالتي أن يتصل عوضا عني دون أي إحساس بـ"الكسحة"
أعلنت وزارة التربية وإصلاح النظام التعليمي ووزارة الوظيفة العمومية والعمل واللجنة الوطنية للمسابقات عن تنظيم مسابقة اكتتاب خارجي لـ1191 ع