بمجرّد أن حَسَمت الأغلبيةُ الرئاسية اختياراتِها وسمّت مرشحَ حزبِ الاتحاد من أجل الجمهورية للاستحقاقات الرئاسية القادمة مرشحا لها، فقد بدأ العدُّ التنازلي للتغيير القادم تحت إمرة المرشح محمد ولد الشيخ محمد احمد ولد الغزواني، ورغم امتلاك المرشح المذكور للمواصفات المطلوبة لخوض غمار الاستحقاقات القادمة، ورغم حظوظه العالية في الفوز بها، إلا أن التحديات التي تنتظره في القصر الرمادي تعتبر تحديات في غاية الصعوبة؛ فماهي الإمكانات التي يدلي بها المرشحُ المذكور لإدارة المشهد الوطني ؟ وماهي الملفات الخطيرة التي تنتظره ؟
قدمت وزارة الداخلية واللامركزية، اليوم الأحد، اعتذارها عن الطريقة التي تم بها لف ونقل جثث ضحايا الحادث المأساوي الذي وقع عند الكيلومتر 75